استغرب العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي الإنخفاض الكبير في سعر صرف الدولار في اليومين الأخيرين،
حيث أن شيء لم يتغير في عمليات العرض والطلب في السوق أكان على صعيد المحروقات أو غيرها، كما أن أي تعميم لم يصدر عن مصرف لبنان يبرر سلسلة الإنخفاضات المستمرة.
مما يطرح علامة استفهام كبيرة حول طبيعة هذا الإنخفاض، وإن كان من خفايا وراءه ومن المستفيد؟
مما يؤكد أيضا أن ارتفاع وانخفاض سعر صرف الدولار ليس رهن العرض والطلب أقله!